لِيْ
قَلْبٌ يَهْوَى اللِّقَا فِي سَفْحِ وَادِى النَّقَا
مَعَ
رِجَالِ التُّقَى مَا
أَحْسَنَ
الْمُلْتَقَى
فِي
زُمْرَةِ أَهْلِ اْلوَفَى فِي حَضْرَةِ الْمُصْطَفَى
مِنْ
كُلِّ صُوْفِي صَفَى أهْلِ اْلفَنَا وَاْلبَقَا
أَذْوَاقُهُمْ
قَدْ حَلَتْ لَهُمْ
مَرَاتِِبُ
عَلَتْ
فِي
حَضَرَاتٍ خَلَتْ عَنِ اْلكَدَرْ وَالشَّقَا
يَسْمُرُ
بِهَا مَنْ سَمَرْ فِي ضَوْءِ أحَسَنْ قَمَرْ
وُجُوْدُ
رَبِّيْ غَمَرْ سَاقِيْهِم قَدْ سَقَى
كَأْسُ
الْهَنَا وَاْلوِدَادْ وَوَاصَلَتْهُمْ سُعَادْ
وَجَادَ
رَبِّي الْجَوَّادْ بِعَبْدِهِ الْمُنْتَقَى
مِنَ
اْلعَطَايَا العِوَالْ مَا لَيْسَ يَخْطُرُ بِبَالْ
مِنَنْ
فَخِيْمَةْ غِوَالْ بِهَا رَقَى مَنْ رَقَا
إِلَى
بُرُوْجِ اْلوُصُوْلْ فيِْهَا تَهِيْمُ اْلعُقُوْلْ
يَحِلُّ
اَحْسَنْ حُلُوْلْ بِهَا الَّذِيْ سَبَقَا
يَا
سَعْدُ مَنْ قَدْ نَزَلْ فِيْهَا
وَمَنْ
كَانَ حَلْ
سُبْحَانَ
رَبِّيْ وَجَلْ لِأَهْلِهِا اِنْتَقَى
فِيْهِمْ
خِيَارُ اْلعَبِيْدْ قَدْ خُصِّصُوْا بِالْمَزِيدْ
إِمَامُهُمْ
خَيْرُ سَيِّدْ اَلْعَالِى الْمُرْتَقَى
عَلَيْهِ
صَلَّى اْلِإلَهْ وَالآلِ نِعْمَ الْهُدَاهْ
وَمَنْ
تَذَوَّقَ وَلَاهْمَا بَارِقٍ بَرَقَا
وَالصَّحْبِ
نِعْمَ اْلكِرَامْ صَحْبِ العَظِيْمِ عِظَامْ
وَمُحْسِن
اْلِإتْمَام ْ بِهِمْ
يَوْمَ
الِّلقَاءْ
Tidak ada komentar:
Posting Komentar